Angels and Enoch

About En

Brother Enoch was the first who occupied the  ranking over all the bosses of the old temples even on the early days of the emergence of idolatry godless places and after that emergence for the places  of worship,  several new parties distributed their targets over the religionist peoples, among those were the Jewish whom they believers in the prophet Moses recognize that brother Enoch is not the third-generation after Adam but he is from the generation's seven after Adam and he is the grandson of Adam and the grandfather of Noah. And he who was named as the sender from the sky of God and he who was appeared before the ignorance days which appeared the unenlightenment teaching among the mankind.

And he who taught right traditions to humanities which Emancipate the mankind from the animal feelings and the nightmares traditions, these teachings which raise the concept of the mankind to the recognize object humanitarian, who was gained absolute freedom, and the dignity, and the magnanimity.

Brother Enoch occupy a superior rank at all temples and the churches to the extent that the Jewish community whom believer in prophecy of the prophet Moses concede that brother Enoch (Akhnoukh) is the grandson of Adam who raised up to the glory faced Divine talked with Allah and listen to God's advices which been recorded in his book, and  , and faction from religions confessed in his
categorized as a God of state of ignorance times. Enoch recognized  between several factions that he is the prophet Idris the first who wrote about faith before backs In the thousand centuries.
 the historic sheets which found  b/c  where benefited prophets of the old generations and from these sheets the old knower had their knowledge   and these sheets which vanished long Period under the hands of tyranny before discovered and published is the essential source to collecting the book of Enoch of which we returned to search and finalize this research 

 

 

 الأخ إينوك كان الأول الذي إحتل تصنيف المراتب لدى جميع القيمين على المعابد القديمة وحتى في الأيام الأولى من ظهور أماكن عبادة الأصنام الكافرة وبعد ذلك لدى القيمين على أماكن العبادة المتعددة, وعلى الإتجاهات الجديدة الداعية إلى التدين التي وزعت أهدافها الخاصة على الذين يبحثون عن الجهة التي تزيل خوفهم من عوامل الطبيعة , ومن بين هؤلاء الأطراف الذين يؤمنون بنبوة النبي موسى  يعترفون ضمنا بأن الأخ إينوك ليس هو حنوك أخنوخ إبن قايين المولود في الجيل الثالث بعد آدم, بل هو إنوك الجيل السابع بعد آدم وجد النبي نوح كما عرف في التاريخ القديم, إنوك هو الحفيد السابع لآدم ولد بين عشيرة قينان ولقد برز من قلب ايام الجهل التي انتجت التعاليم غير التنويرية وحاولت بثها بين البشرية, وهو الذي  استطاع أن يرتفع إلى مقام العزة الإلهية ويدون كلمات سيد الملائكة رأس الأيام وهو الذي سمع من نظام السماء التوصيات الإلهية التي دونها على رقائق عرفت فيما بعد باسم كتاب إينوك الذي فقد فيما بعد, وهو الذي وجّه أبناء عشيرته على التقاليد الصحيحة التي تحتوي على النخوة والكرامة والشهامة وعلى التعاليم التي تعتق الكائنات من المشاعر الحيوانية ومن كوابيس التقاليد المزيفة التي انتشرت أيام الجهل, وهو الذي رفع إدراك الكائنات ومفهومها إلى درجة الإيمان بقوة سيد نظام السماء والحق والعدل. إن طائفة من الأديان التي اعتنت بنشر تعاليم التقاليد كعلاقة مباشرة  بين الأيمان بالخلق وبين المخلوق المؤمن, صنفت إينوك واعتبرته إله مرسل برز أثناء أيام الجاهلية من بين قوم أراد لهم سيد نظام السماء أن يتعلموا كيف يتحرروا  من تداريس الأزمنة الحيوانية وكيف ينعتقوا من كوابيسها وتخايلاتها, وهو الذي رفع مفهوم الكائنات البشرية إلى إدراك طبائع الكائنات الإنسانية التي تتمتع بحرية الرأي والإختيار الحر.

لقد عرف إينوك بين طوائف أخرى تحت اسماء متعددة منها النبي إدريس, وهو أول من علم أبناء عشيرته كيف يسلكون السبيل الصحيح إلى الأيمان قبل بروز كافة الأديان بآلاف السنين. إن كهنة الأصنام ودعاة الكفر أول من شوش على تعاليم إينوك ولقد بدلوا في  مفهوم الإيمان عن قناعة الأحاسيس إلى مفهوم التدين وعادة التجمع, وعلى مر الأزمنة وبعد بروز أديان جديدة غير القيمون عليها مفهوم إيمان التقاليد والقناعة إلى إيالإيمان بالتدين والعادة, إن القصاصات التاريخية التي وجدت قبل الميلاد بألاف السنين استفاد منها أكثر أنبياء العهود القديمة واستقوا منها حقيقة النبوة وتعلموا اصول التنبؤ وكشف الحجاب, نامت تلك القصاصات فترة غير قصيرة في اقبية الطغيان قبل أن يكتشف منها قسم ضئيل ومن بين تلك القصاصات كسور وفرت في صياغة صفحات كتاب إينوك الذي كان مرجعا أساسيا  لتأسيس المجتمعات الحضارية البائدة. إن كتاب إينوك كان المرجع الأساسي لإتمام هذا البحث المهم, للبحث صلة